الأكثر قراءة

فيديو فضيحة اللبنانية هاني كيال تويتر x بـدون قص

فيديو فضيحة اللبنانية هاني كيال تويتر x بـدون قص ،تعاطف الرأي العام مع قضية اغتصاب الفتاة السورية من قبل فلسطيني وسورية استدرجت الضحية لموقع الجريمة في شقة مهجورة بمخيم صبرا بلبنان، وبعد وصول القضية لتكون قضية رأي عام في لبنان سرعان ماتجاوبت السلطات الأمنية ونجحوا في القبض على المجرمين والتشهير بهم.

قد أظهر مقطع الفيديو صراخ الضحية واستغاثتها دون جدوى أمام وحشية المجرمين وانعدام إنسانيتهم، مما أثار غضبا شديدا في الشارع اللبناني والعربي.

وفي أعقاب الفضيحة، تحركت الأجهزة الأمنية وتمكنت من إلقاء القبض على المتهمين وتسليمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع عن مثل هذه الجرائم البشعة بحق الأطفال والنساء.

المتهمون باغتصاب طفلة سورية في لبنان

لكن فى الاطار فبحسب ما تداولته وسائل التواصل، فإن المتهمين هم ثلاثة أشخاص (شابان وامرأة) وهم هاني كيال فلسطيني الجنسية، وجمال عبد الهادي أحمد فلسطيني الجنسية، والسورية مريم إبراهيم الزايد التي استدرجت الضحية، إلى شقة المعتدين.

ثم فكشفت وسائل الإعلام أن جنسية الضحية القاصر هي فتاة سورية تبلغ من العمر 14 عاماً، حيث قامت سيدة سورية باستدراجها إلى شقة مهجورة في منطقة صبرا شمال بيروت، ثم تعرضت للتعنيف والاغتصاب من قِبل اثنين فلسطينيين.

لكن فى الاطار  أدان النشطاء بشدة هذه الجريمة النكراء التي تنتهك كرامة الإنسان، مؤكدين أن مرتكبيها يستحقون أقسى العقوبات، كما طالبوا بتوفير الحماية والدعم الاجتماعي والنفسي اللازم للضحية.

وفي خطوة إيجابية، تمكنت الأجهزة الأمنية من توقيف الجناة ونقلهم للتحقيق، حيث من المنتظر أن يحاكموا أمام القضاء الذي من المؤمل أن ينال منهم العقاب الرادع.

وصدر بيان أن قوة من مخابرات الجيش اللبناني داهمت منازل المتهمين واعتقلتهم بتهمة استدراج قاصر وتعنيفها واغتصابها وتصويرها، فيما قامت اللجنة الأمنية في المخيمات الفلسطينية بتسليم المتهمين إلى إحدى الأجهزة الأمنية اللبنانية بعد أن ضج الإعلام بفيديو الجريمة.

صور اغتصاب فتاة قاصر في صبرا

لكن فى اطار رصد وسرد التفاصيل فنشر الإعلامي نيشان صورة المغتصب وكتب عبر حسابه على منصة X ما يلي: اسمه: هاني كيال! مُعتَدٍ وَمُغتَصِب! اعتدى على طفلة عمرها 14، وصوّرها لِيَبتَزّها! شَريكَتُه في الجريمة اسمها مريم! .

وأضاف نيشان كيف يُعاقَب هاني كيال؟, كيف تُعاقَب مريم؟، ما العِقاب؟، ومَن يُعاقِبهُما؟، هذه ليست قضيّة اغتصاب هذا جُرم! هذا هاني كيال!.

في الصورة يظهر المشاركون في عملية إغتصاب الطفلة في منطقة صبرا فمن اليمين، فتاة تدعى مريم، مشاركة في استدراج الطفلة إلى المكان الذي وقعت فيه عملية الاغتصاب والتعذيب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى