ويكي ماكس

من هي روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي – السيرة الذاتية

من هي روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي – السيرة الذاتية،سادت حالة من الحزن والاسى بعد انتشار هذا الخبر الاليم ولقد عمت الاحزان العديد من الاوساط الرسمية وكذلك الفنية و في هذا المقال سيكون الحديث لبيان الحقيقة من هذا الخبر كما وسنقف على العديد من العناوين التي تهم الكثير من الاشخاص بما يتعلق بهذه الشخصية الرائعة وكل ذلك في موقع ويكي ثمار

من هي روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي ويكيبيديا

  • الاسم الكامل: روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي
  • مكان الولادة: المملكة العربية السعودية
  • تاريخ الولادة: في اواخر الثمانينات من القرن المنصرم..
  • العمر: في الاربعين من العمر
  • الجنسية: سعودية
  • المهنة: ربة بيت
  • الديانة : مسلمة
  • المؤهل العلمي : جامعي
  • الحالة الاجتماعية: متزوجة
  • اسم الزوج :مشعل بن محمد بن حامد الغامدي
  • اسم الاب : عبد الله بن أحمد الغامدي
  • اللغة : العربية .
  • اللهجة : سعودية .
  • تاريخ الوفاة : غير معروف
  • سبب الوفاة : قتل زوجها مشعل بن محمد بن حامد الغامدي ، وذلك باستدراجها إلى مكان غير مأهول بالسكان وضربها بحجر على رأسها ودهسها بالسيارة مما أدى إلى وفاتها، وتعاطي الحشيش المخدر وأقراص الإمفيتامين المخدرة….

سبب وفاة روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي

:أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بياناً حول تنفيذ حُكم القتل حداً بأحد الجناة بمنطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه:

قال الله تعالى ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ))

أقدم / مشعل بن محمد بن حامد الغامدي سعودي الجنسية على قتل زوجته / روان بنت عبد الله بن أحمد الغامدي سعودية الجنسية -، وذلك باستدراجها إلى مكان غير مأهول بالسكان وضربها بحجر على رأسها ودهسها بالسيارة مما أدى إلى وفاتها، وتعاطي الحشيش المخدر وأقراص الإمفيتامين المخدرة

وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما أقدم عليه كان على وجه تأمن معه المجني عليها من غائلته؛ فقد تم الحكم بقتله حداً لقتله المجني عليها غيلةً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا وأيد من مرجعه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى