من هي مريم سمير فايز – السيرة الذاتية
من هي مريم سمير فايز – السيرة الذاتية ، تكشف قصة تحول وتفكك أسري لفتاة بحثت عن الحب وقعت ضحية لاختياراتها.
تعتبر القصص الشخصية والروحية دائمًا محورًا مثيرًا للجدل والاهتمام في المجتمع، ومن بين هذه القصص، تبرز قصة مريم سمير فايز، المعيدة في كلية الاقتصاد المنزلي في جامعة العريش، والتي أثارت جدلًا واسعًا بعد اعتناقها الإسلام ثم عودتها إلى المسيحية.
قصة اختفاء مريم سمير فايز
بدأت القصة عندما أعلنت مريم سمير فايز 23 عام اعتناقها الإسلام في فيديو نشرته على صفحتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، وتصاحب هذا الإعلان جدل واسع بين الناشطين الاجتماعيين، وكانت مريم قد نظمت بثًا مباشرًا تفصيليًا لشهادتها بالإسلام.
مع مرور الوقت، وبعد فترة من الاعتناق والتفاعل مع المجتمع الإسلامي، أعلنت مريم سمير فايز عن عودتها إلى المسيحية والكنيسة، وهذه الخطوة أثارت جدلاً واسعًا بين الجمهور ووسائل الإعلام.
تعكس قصة مريم سمير فايز تحولات روحية ومفارقات في مسار حياة الفرد. وعلى الرغم من مشاكل الاتجاه والتوجه، يُظهر هذا النوع من الأحداث كمية البحث والبحث عن الهوية الدينية والروحية للفرد.
فقد وقع الحادث للدكتورة مريم سمير فايز حكيم ، 23 عاما ، وهي معلمة جامعية ومقيمة في العريش بمحافظة شمال سيناء ، والتي تعد الماجستير في المنوفية وقد اختفت في عام يوم 30/7/2023 الساعة 7.30 صباحا.
ثم فوجئ العالم والاهل بإعلان إسلام ابنتهم على موقع التواصل الاجتماعي وهي في طريقها من موقف للسيارات المرج في القاهرة إلى العريش.
تصريح والد مريم سمير فايز
يقول والدها إن ابنتي اتصلت بي وأخبرتني أنها كانت في ساحة انتظار المرج لأخذ السيارة إلى العريش ، ثم تم قطع الاتصال ، وذهبت لتحرير بلاغ فى قسم المرج، ورفضوا وطلبوا مني عما بلاغ بقسم العريش و مع العلم أن الاختفاء حدث في .
، اعتمادا على ما أظهرت الكاميرا له ، ثم ذهبت لتحرير البلاغ في العريش ، و خلال هذه الفترة تلقيت مكالمة من شخص مجهول تبين أن ابنتي كانت معه و أنها غيرت دينها .
والد مريم سمير فايز يستغيث بالرئيس
استمر الأب في البكاء نحن في دولة القانون ، هلى يرضى ربنا بنتى تتخطف و اسكت علشان مكالمة هاتفية مجهولة ، لا أعرف ما حدث لها ، و أناشد الرئيس ، والد جميع المصريين ، التدخل لأنني متعب .
وأضاف نزلت ألف على جهاز الأمن ، ولا توجد مساعدة ، ويجب على الرئيس حمايتنا وحماية ابننا من الجماعات المنظمة التي تستهدف ابنتنا.