The Book Eating Magician Chapter 91

The Book Eating Magician Chapter 91، ثم نرصد لكم The Book Eating Magician Chapter 91.

لكن لنرصد The Book Eating Magician Chapter 91.

The Book Eating Magician Chapter 91

وصل ثيو إلى مدينة سيبوتو في بحثه عن نقابة معلومات “ملك الفئران” ، كما أخبر كارنيس. لقد واجه الكثير من التحديات حتى الآن في رحلته ، ولكن بفضل القطع الأثرية الجديدة التي حصل عليها ، فقد دفع كل شيء دون أن يصاب بأذى. بينما يقترب من مسافة بعيدة ، تظهر أمامه المزيد من الألغاز وهو يواجه الجيش الملكي لمملكة أوستن ، الذي تحول الآن إلى قطاع طرق. ما الذي تسبب في مثل هذا التغيير؟ كيف سقط الجبابرة هكذا؟

ينتهي الفصل 90 من كتاب ساحر تناول الكتب بملاحظة مشوقة عندما يصل ثيو إلى وجهته. عندما يدخل غرفة النقابة ، ينظر إليه الجميع بريبة حتى يسميه أحد الأعضاء “زائر غير مرحب به”. هل هذه دعوة للمعركة؟

ثيو في منطقة مجهولة ولذا فهو بحاجة إلى أن يكون على أهبة الاستعداد ، أو يستسلم لمدينة سيبوتو الغامضة. ما هذه المعلومة التي يتوق ثيو لمعرفتها؟ هل ستكون هناك إجابات؟ أم سيسفك المزيد من الدماء؟ سنرى في The Book Eating Magician الفصل 91!

الفصل 90: الملخص

في الفصول السابقة ، رأينا مجموعة ثيو تتعرض للهجوم من قبل مجموعة من قطاع الطرق. كان ثيو يتوق للقتال لفترة طويلة ، لذلك ينتهز هذه الفرصة لاختبار قواه المكتشفة حديثًا. استدعى بسرعة أربعة دروع حية لحماية مجموعته حتى يتمكن من القتال بحرية. يأمر بالدرع الحي لحماية الجميع من قطاع الطرق ثم يتقدم إلى قائد مجموعتهم. يطلب قائد اللصوص من ثيو البقاء في الخلف وتسليم كل الأشياء الثمينة لهم إذا أرادوا العيش ، لكن ثيو لا يستطيع التراجع فقط والحصول على أوامر حوله ، ولذا فهو يهاجم باستخدام قواه السحرية.

سيد نقابة Flonel ، Gord Flonel ، مندهش من مهارات وقدرات Theo. يقول إنه لم ير قط دروعًا حية قوية مثل تلك التي استدعاه ثيو ، ويعتقد أنه إذا كان ثيو سيسمح له بشراء قطعة السوار التي استخدمها لاستدعاء هذه الدروع الحية. بينما يفكر جورد في مسار عمله ، ينهي ثيو قطاع الطرق ويقترب منه. أخبر ثيو أن عاصفة رملية مرت للتو ، وقال ثيو بابتسامة غريبة أنها حدثت بسبب قطعة أثرية مخفية استخدمها قطاع الطرق.

The Book Eating Magician Chapter 90

يستفسر جورد عما حدث لقطاع الطرق وهو يفكر في حقيقة وجود مثل هذه القطع الأثرية القوية في الواقع. يقول ثيو إن اللصوص وقعوا في العاصفة الرملية ، ولذلك قضى عليهم ، الأمر الذي أذهل جورد بينما كان ثيو يزيل مجموعة كاملة من قطاع الطرق بمفرده. حتى لو أصيب بعض قطاع الطرق بسبب العاصفة الرملية ، فلا يزال من الإنجاز العظيم أن تكون قادرًا على إنهاء كل منهم ، ولذا يشكر جورد ثيو على دفاعه عنه وعن مجموعته ، حيث تمكنوا من العيش في يوم آخر بسببه. يساعد.

يقول ثيو إنه كان محظوظًا وأن هؤلاء اللصوص قاتلوا حتى أنفاسهم الأخيرة. ثم يعرب عن قلقه بشأن كارثة مملكة أوستن وكيف تسببت في تحول رجال الجيش مثل الإنكشاريين إلى لصوص. بعد مرور بعض الوقت ، وصلوا إلى مملكة التجارة ، مدينة كارجاس الحدودية ، مدينة سيبوتو.

يقرر ثيو النزول في سيبوتو ، لكن غورد أوقفه لأنه لا يستطيع السماح له بالذهاب خالي الوفاض. ثم أعطى جورد ثيو عملتين كمكافأة على مساعدته ، ويوضح أن هذه العملات تستخدم لتحديد الهوية ؛ إذا تم عرضها على شخص ما ، فسيتم التعامل مع الشخص الحائز على أنه سيد النقابة وسيتمتع بجميع مزايا هذا المنصب.

يجادل ثيو بأن الأمر كثير ، لكن جورد يتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك. ثم سأل غورد عن قطعة السوار لأنه ما زال يريد شرائها. يعرض عليها 100 ذهب ، لكن ثيو يرفض بالقول إنها مستعارة وبالتالي لا يمكنه بيعها. الدعامة تنتمي إلى Norden ، سيد برج العنبر ، وبسبب قدراتها تكلف أكثر من 100 ذهب. ثم قال ثيو وداعًا لجورد وانطلق للعثور على المكان الذي أخبره به كارنيس. يُطلق على المكان اسم “ملك الفئران” ومن المفترض أن يكون أفضل معلومات نقابة ، ولكن عندما دخل ثيو إلى النقابة ، قابل العديد من النظرات الحادة.