I Became The Despised Granddaughter Of The Murim Family Chapter 37

I Became The Despised Granddaughter Of The Murim Family Chapter 37 ، ثم I Became The Despised Granddaughter Of The Murim Family Chapter 37.

لكن I Became The Despised Granddaughter Of The Murim Family 37.

I Became The Despised Granddaughter Of The Murim Family Chapter 37

تدور أحداث فيلم “أصبحت الحفيدة المحتقرة لعائلة مريم” في عالم خيالي من فنون الدفاع عن النفس. بطل الرواية يمتلك بايك ريون ، الابنة الحمقاء والمزعجة لبيك ري غانغ. أعجب والدها من قبل العديد من النساء بسبب مظهره الوسيم ، ولكن كمدرس مسؤول عن النمو الروحي للبطل ، كان لديه شخصية بارعة قوية تختلف عن مظهره.

بسبب تلك الشخصية ، لم تر الشخصية الرئيسية سوى دموع والدها خلال وقتهم معًا. علاقتها مع والدها تدهورت فقط عندما كبرت. مثلما تتألق الجوهرة بشكل أكثر إشراقًا إذا كان هناك قمامة بجانبها ، ممثل مساعد خسيس ليس له أي تأثير على الإطلاق لجعل الشخصية الرئيسية تبرز. أعاد الموت المفاجئ ذكرياتها عن حياتها السابقة.

كان الكلب السابق مشابهًا جدًا لرواية الفنون القتالية التي قرأتها في الماضي. في هذه الرواية ، كانت وفاة والدها إيذانا بوقوع مذبحة مستشرية لحوالي عشر سنوات ، وماتت الشخصيات.

إنها على يقين من أنها في هذه الحياة ، ستصبح ابنة أم بدلاً من ابنة مينبيت. ابتداء من حفيدة عائلة بيكريس ، بدأت حياة الاحترام من الجميع. في هذه اللحظة ، اعتقدت أن الحياة لا تزال جديرة بالاهتمام ، ولكن فجأة ، أصبحت تركز على الصدارة الرئيسية. ثم تتخذ قرارًا بالالتزام بمسار الزهور الفعلي فقط.

في السابق أصبحت الحفيدة المحتقرة لعائلة مريمالفصل 36: ملخص

في السابق في كتابي أصبحت الحفيدة المحتقرة لعائلة موريم الفصل 36 ، رأينا أن الطريق إلى الطبيب من جميع الكائنات كان محفوفًا بالمخاطر. كانت الأمطار الغزيرة تتساقط وتختفي بشكل متكرر ، وسقطت عجلات العربات عدة مرات على الطريق الموحل ، وكانت هناك حالة أخرى بانتظارهم.

عند الوصول إلى المكان ، نظر الناس حول الحي ليجدوا ما مجموعه 13 جثة بطعنات في كل منها. قرروا توسيع منطقة البحث حيث يبدو أن المناطق المحيطة بقرية باغوا آمنة.

كان الهدف الأول والأهم هو معرفة ما إذا كان الطبيب من جميع الكائنات لا يزال على قيد الحياة أم لا. قررت يون المساعدة بأي طريقة ممكنة ، وعندما تطلب إذن والدها ، تبدأ في التجول في الحي.

كان هناك طفل صغير يعمل بجانبه طبيبًا من جميع الكائنات. هذا الطفل فقد جميع أقاربه في انهيار أرضي وعانى من الحبسة. ربما لأن الطبيب من جميع الكائنات أنقذه ، فإن غريزة اتباعه لم تكن مثل أي شخص آخر.

تخرج يون للحصول على بعض الأدوية العشبية للصبي المفقود. ثم تتذكر أنه سيتعين عليها أن تقرر كيفية التعامل مع يا يول. حتى لو اتخذت قرارًا ونسيت الماضي وعاملته جيدًا ، فإنها تتذكر ذكريات ذلك الوقت في كل مرة ترى فيها ذلك الوجه.

صُدمت يون عندما علمت أن يا يول لديها أم. ثم تحاول بعد ذلك تبرير أفكارها ، قائلةً ، بالطبع ، حتى الأشرار لهم آباء. إنها تشعر وكأنها ربما يكون Ya Yul طفلًا أفضل مما كانت تتوقعه. ثم تعتقد أنها ربما كانت راضية عن القدر.