تفاصيل وفاة شهد السمان ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة
تفاصيل وفاة شهد السمان ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة
تفاصيل وفاة شهد السمان ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة ، ثم نرصد لكم التفاصيل الكاملة حول خبر الوفاة.
لكن من تكون شهد السمان ، ولماذا انتشر اسمها وما هي التفاصيل حولها.
ثم نترك لكم المجال من خلال فقرات المقالة التالية للتعرف على كافة التفاصيل.
وفاة شهد السمان – القصة كاملة
ثم فى السياق فقد كتب أحد المغردين: “السعودية شهد السمان التي كانت تصف زائرات الحسين في كربلاء، ماتت اسؤ ميتة مخمورة وفي ملهى ليلي إلى جهنم”. وفق قوله
وتداول الكثير من روّاد السوشيال ميديا، من الطائفة الشيعية، تصريحات للمحامية السعودية شهد السمان مُدعّين أنها وصفت زائرات أربعينية الإمام الحسين في العراق بالزانيات، ويقارب أعدادهن بالملايين، وهو ما تم نفيه بعد ذلك.
وردًا على هذه الإدعاءات نشرت صفحة التقنية من أجل السلام التالي:
ماهي حقيقة موضوع السعودية شهد السمان؟
١- الخبر ليس له علاقة بالمحامية السعودية شهد السمان حيث لم تصرح بهذا الخبر بأي من مواقع التواصل الإجتماعي الخاصة بها.
٢- نشرت صحيفة الشرق الأوسط عام ٢٠١٦ مقال يحمل عنوان “تحذير أممي من حالات الحمل غير الشرعي في كربلاء” مدعية في المقال ان الصحة العالمية طالبت وزراة الصحة العراقية بقيام حملات لنشر الوعي الصحي.
٣- نفت الصحة العالمة علاقتها بالخبر مبينة إنها تنفي بشدة و تستنكر استخدام اسمها في خبر عار عن الصحة.
٤- قامت صحيفة الشرق الأوسط بحذف الخبر من مواقعها الإلكترونية.
حقيقة وفاة شهد السمان المحامية السعودية
ثم فى الاطار بخصوص حقيقة وفاة شهد السمان المحامية السعودية، فقد تناقل الكثير من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، بأن شهد السمّان توفيت قبل عامين خلال حدث إطلاق نار في ملهى ليلي في أسطنبول، ولكن لم يتم ذكر أي مصدر رسمي يتحدث عن هذه الواقعة ومقتلها، لذلك تبقى محض إشاعات.
شهد السمان ويكيبيديا
– شهد السمان محامية سعودية، حصلت على شهادة المحاماة من جماعة الملك فهد في الرياض.
– لها العديد من القضايا التي باشرت بها في الدفاع عن تلك الظلم الذي يخص في هذه الأثناء في الوطن العربي.
– تحظى شهد السمان بشعبية وشهرة كبيرة بالمملكة وخارجها، وتمكنت من تحقيق سلسة واسعة من النجاحات والانجازات الكبيرة في مجال عملها، وهي بالعشرينات من العمر.
لكن بهذا تفاصيل وفاة شهد السمان ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة ، انتهت مقالتنا.