حقيقة تفاصيل وفاة رهف القنون بحادث مروري في كندا
حقيقة وفاة رهف القنون بحادث مروري في كندا
حقيقة وفاة رهف القنون بحادث مروري في كندا ، ثم نرصد لكم التفاصيل الكاملة حول خبر وفاتها.
ثم نسلط الضوء على جملة من البيانات والمعلومات حول قصة رهف القنون – رهف القنون السيرة الذاتية.
لكن لنبدأ بسرد ورصد التفاصيل الكاملة حول حقيقة الخبر.
حقيقة وفاة رهف القنون في كندا
ثم فى اطار رصد التفاصيل فقد تداولت بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أخباراً زائفة عن وفاة الناشطة السعودية رهف القنون المقيمة في كندا في حادث مروري داخل سيارتها بطريقة بشعة ولكن، هذا الخبر ليس صحيحا.
حيث قامت رهف القنون بنفي هذه الأنباء وأكدت بأنها بخير وتمتلك صحة جيدة،
وقد ردت رهف القنون، على شائعة وفاتها، من خلال نشرها ستوري جديد لها عبر حسابها الشخصي بموقع انستقرام.
وكان الفيديو الذي شاركته رهف القنون متابعيها للرد على شائعة وفاتها، أكدت خلالة أنها تتواجد بأحد مراكز التجميل في الدولة المقيمة بها، في إشارة منها أنها بريئة مما يتم تداوله بشأن رحيلها عن عالمنا.
من هي رهف القنون ويكيبيديا؟
لكن فى الاطار فإن رهف محمد مطلق القَنّون هي فتاة سعودية تمتلك الجنسية الكندية،
وُلدت بالمملكة وتبلغ من العمر 23 عاما،
وهي معروفة بنضالها من أجل حقوق المرأة في السعودية.
وقد استطاعت الفرار من المملكة إلى كندا بعد أن هربت من عائلتها بالكويت والتي كانت تحاول إجبارها على العودة إلى السعودية، وطلبت اللجوء بدعوى التعنيف الأسري.
وتجاوزت رهف القنون مؤخراً الخطوط الحمراء بتواجد فيديوهات اباحية لها على مواقع غير أخلاقية بهدف جمع المشاهدات، دون مراعاة شعور متابعيها وثقافة المجتمع السعودي.
وهو ما أثار جدلاً واسعاً في السعودية وداخل المجتمع العربي،
حيث اعتبر الكثيرون أن تصرفات رهف القنون تتعارض مع القيم والأخلاق السعودية والعربية.
تمتلك رهف حساباً على انستقرام تجاوز الـ600 ألف متابعاً، وقد زعمت أنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي من قبل شقيقها وعائلتها.
تزوجت رهف من الكونغولي لوفولو راندي، ورزقت بطفلة سمتها ريتا،
وقد شوهدت في لقطات غير أخلاقية مع صديقاتها، وبعض الأعمال المنافية للآداب والذوق العام.
حيث تجاوزت رهف القنون الخطوط الحمراء، بإعلان انضمامها لمنصة أونلي فانز الغير أخلاقية، حيث تشارك متابعيها خلالها بمحتوى إباحي بهدف تحقيق الربح.
ثم بهذا حقيقة وفاة رهف القنون بحادث مروري في كندا ، انتهت مقالتنا.