سبب وفاة أشرف عامر ويكيبيديا – السيرة الذاتية

سبب وفاة أشرف عامر ويكيبيديا - السيرة الذاتية

سبب وفاة أشرف عامر ويكيبيديا – السيرة الذاتية ، فقد تصدر الترند خبر وفاة الشاعر المصري الشهير اشرف عامر ، وتساؤلات عدة حول سيرته الذاتية وحياته الشخصية.

ثم بدورنا فى ويكي ثمار برس نسلط الضوء على اسباب وفاة الشاعر المصري اشرف عامر وسيرته من خلال فقرات مقالتنا.

وفاة أشرف عامر الشاعر المصري

ثم ففى اطار رصد ومتابعة التفاصيل المتعلقة بالخبر الذى تصدر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي فحول سبب وفاة أشرف عامر الشاعر المصري ، فإنه توفي بعد معاناة مع المرض، حيث رحل الشاعر المصري أشرف عامر عن عالمنا اليوم وهو الرئيس الأسبق للهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة.

لكن لنرصد لكم من خلال الفقرة المقبلة ما توفر من بيانات ومعلومات حول السيرة الذاتية الخاصة بالشاعر الراحل اشرف عامر واهم المحطات فى حياته.

أشرف عامر ويكيبيديا

ثم فى سياق رصد وسرد التفاصيل حول المعلومات حوله ، فإن أشرف عامر هو من مواليد حي شبرا بالقاهرة، تخرج في قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة عام 1981، وقد أصدر سبع مجموعات شعرية، منها: «شبابيك»، «فاعلات ليلية»، «هو تقريباً.. متأكد»، «كأنه يعيش»، «اكتشافات الفراشة»، كما صدر له ديوان في نسخ محدودة هو «فيما أرى»، كما صدر له كتابان شعريان للأطفال هما «اللون والخيال» و«نجارنا الفنان».

ترجم ديوانه «هو تقريباً.. متأكد» إلى اللغة الإسبانية، وصدر أثناء مشاركته في فعاليات مهرجان الشعر العالمي بكولومبيا عام 2008، كما أصدرت له جامعة سان خوسيه بكوستاريكا طبعة ثانية بالإسبانية خلال مشاركته في فعاليات المهرجان الشعري الدولي الذي عقد بكوستاريكا في فبراير 2009.

في حوار أجري معه تحدث أشرف عامر عن علاقته بشعراء العامية المصرية الكبار قائلاً: «كان فؤاد حداد مستمعنا الأهم ومحفزنا الدائم للكتابة، ثم كانت صداقتنا المبكرة بالشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي الذي غمرنا صداقةً وشعراً، هذا إضافة إلى العبقري صلاح جاهين الذي بذر فينا جميعاً أجمل ما في الشعر، بل وأجمل ما في الدنيا: البساطة العميقة، والعمل الدائم على مصادقة الشعر لحركة الحياة وتفاصيلها الصغيرة النابضة دوماً».

شارك أشرف عامر في عدد من الفعاليات الثقافية العالمية والعربية والمصرية، كان آخرها مهرجان مديين الشعري العالمي في كولومبيا 2008، ويوم الشعر العالمي بالبحرين، ومهرجان الشعر العالمي بكوستاريكا 2009، وله مساهمات غنائية ومسرحية للأطفال، وكتب العمود الصحفي اليومي والأسبوعي في عدد من الدوريات العربية.

بدأ الراحل كتابة أولى مسرحياته الشعرية منذ ثلاث سنوات، كما بدأ كتابة رواية منذ عدة أشهر، وهي رواية فيها إيقاع، ولا تحتوي سرداً حكائياً بصورته الواضحة، وقد أنجز بعضها، وهو مقل في كتاباته عموماً، فقد كان يكتب الديوان، ويتركه سنوات، ثم يعود إليه، ليضيف أو يحذف منه.